توالت في الآونة الأخيرة تقارير تؤكد أن إسرائيل سارعت من جهودها لتقويض المسجد الأقصى. وحذر العديد من المراقبين من خطورة ما يجري وأن هناك كارثة تلوح في الأفق وأن المسجد الأقصى قاب قوسين أو أدنى من الإنهيار.
قد تكون النتيجة تلك معروفة لدى الكثيرين بناء على المعطيات اليومية لأعمال الاحتلال الصهيوني وأهدافه الخبيثة.
لكن السؤال الصدمة هو:
ماذا تتوقع رد فعل المسلين على انهيار المسجد الأقصى في حال حدوثه، لا قدر الله؟